القدس-فلسطين برس- اعترفت المخابرات الإسرائيلية (الشباك)، ولأول مرة، بأنها تراقب تحركات نشطاء اليسار من الخارج الذي يصلون إلى فلسطين للتضامن مع الشعب الفلسطيني.
وجاء اعتراف المخابرات الإسرائيلية في سياق الرد على الالتماس الذي قدمته بريجيت تسابيل، وهي من استراليا وصلت إلى الضفة الغربية وسكنت في بير زيت وشاركت في النشاطات الأسبوعية ضد الجدار في بلعين ونعلين.
وتم اعتقال تسابيل من قبل الجيش الإسرائيلي والمخابرات الإسرائيلية ضمن السياسة الرسمية الإسرائيلية بمحاربة النشاطات الشعبية غير العنيفة خاصة بكل ما يتعلق بجدار الفصل العنصري.
وقررت السلطات الإسرائيلية طرد الناشطة من إسرائيل، لكنها توجهت إلى محكمة العدل العليا الإسرائيلية والتي منعت طر الناشطة حتى يتم البت في قضيتها.
وقالت الناشطة بواسطة محاميها إنه لا توجد صلاحيات للجيش الإسرائيلي في منطقة المعرفة ب A لأنها تخضع لسيطرة السلطة الفلسطينية.
وادعى ممثل النيابة العامة أن الناشطة خرقت أمر المحكمة وهي موجودة في نابلس، وأن أمر قائد الجيش الإسرائيلي والصادر عام 1970 يمنع غير الفلسطينيين من البقاء في الأراض الفلسطينية لأكثر من 48 ساعة.
واعترفت المخابرات، ولأول مرة، بأنها تراقب النشطاء الأجانب الذين يدخلون إلى أراضي السلطة الفلسطينية.
وقال محامي الناشطة عومر شتس إن حكومة إسرائيل اعترفت بأنها صاحبة الصلاحيات المدنية في منطقة A ، وهذا مناقض لاتفاقيات أوسلو 'اعتقد أن وزيرة الخارجية الأمريكية ستهتم باعتراف الحكومة الرسمي بالنسبة لصلاحياتها المدنية في أراضي السلطة الفلسطينية'.
وجاء اعتراف المخابرات الإسرائيلية في سياق الرد على الالتماس الذي قدمته بريجيت تسابيل، وهي من استراليا وصلت إلى الضفة الغربية وسكنت في بير زيت وشاركت في النشاطات الأسبوعية ضد الجدار في بلعين ونعلين.
وتم اعتقال تسابيل من قبل الجيش الإسرائيلي والمخابرات الإسرائيلية ضمن السياسة الرسمية الإسرائيلية بمحاربة النشاطات الشعبية غير العنيفة خاصة بكل ما يتعلق بجدار الفصل العنصري.
وقررت السلطات الإسرائيلية طرد الناشطة من إسرائيل، لكنها توجهت إلى محكمة العدل العليا الإسرائيلية والتي منعت طر الناشطة حتى يتم البت في قضيتها.
وقالت الناشطة بواسطة محاميها إنه لا توجد صلاحيات للجيش الإسرائيلي في منطقة المعرفة ب A لأنها تخضع لسيطرة السلطة الفلسطينية.
وادعى ممثل النيابة العامة أن الناشطة خرقت أمر المحكمة وهي موجودة في نابلس، وأن أمر قائد الجيش الإسرائيلي والصادر عام 1970 يمنع غير الفلسطينيين من البقاء في الأراض الفلسطينية لأكثر من 48 ساعة.
واعترفت المخابرات، ولأول مرة، بأنها تراقب النشطاء الأجانب الذين يدخلون إلى أراضي السلطة الفلسطينية.
وقال محامي الناشطة عومر شتس إن حكومة إسرائيل اعترفت بأنها صاحبة الصلاحيات المدنية في منطقة A ، وهذا مناقض لاتفاقيات أوسلو 'اعتقد أن وزيرة الخارجية الأمريكية ستهتم باعتراف الحكومة الرسمي بالنسبة لصلاحياتها المدنية في أراضي السلطة الفلسطينية'.